مــــــــرحبـــــــــا بك
في دورة السعــادة والفــلاح
تعال ننسى ما قد فات ونبدأ من هذه اللحظة عهدا جديدا...
قد تقول إنك حاولت كثيراً وما فلحت في تحقيق ما تصبو إليه !
دعني أخبرك أن في كل مرة تكون أقوى وإصرارك أكبر فأنت تسرع إلى الهدف بخطى واثقة وفي كل فرصة تسنح لا تضيعها واغتنمها فربما كانت الأخيرة وربما حققت فيها ما لم تتوقعه !
في كل سنة يأتي شهــــر رمضـــان حاملا معه فرصة عظيمة يهيء الله فيها كل الظروف والبيئة المناسبة للنجاح...
لا أعرف ماذا ينقصك أو ماذا تريده أنتَ أو أنتِ ؟
لكل منا ألف نقص وذنب وألف رغبة تختلف من شخص لآخر...
لكن هناك مسارات نتفق عليها جميعا وغاية نصل إليها كلنا بإذن الله...
الغاية هي : رضى الله والفوز بالفردوس الأعلى.
مسارتنا هي :
قـلبنـا...
فكـرنـا...
صحتنا...
علاقتنـا مـع ذاتنــا...
نجـاحنا وإنجـازنـا...
علاقاتنا بالآخرين...
أمتنــا ومجتمعنــا
رمضان هو فرصة لنا لنحقق هذا التوازن في مسارات حياتنا والتي ينتهي طريقها إلى غايتنا العظمى...
لك أيها المقصر مع الله
لك أيها المشتـاق إليـه
لك أيها المذنب...
لك أيها المدخن... يا من ضررت نفسك وغيرك...
لك أيها المغتاب... يا من جعلت أعراض أخوتك علكاً في لسانك...
لك أيها العــــاق... يا من نسيت الفضل وجعلت إرضاء نفسك هو سبيلك وغايتك...
وأنت الذي تفتقد دفء الأسرة ومحبة الأقارب فرصتك لصلة الرحم، لن يكون هناك فرصة أسهل ولا أفضل من فتح الباب بالمحبة من المعايدة بقدوم رمضان والإقبال على الأهل في هذا الشهر الفضيل لمحو كل أثر علق من غبار سفاسف الحياة...
يا من تشعر بالضعف وقلة الحيلة، رمضان فرصة لك لتتعلم الصبر لتصل إلى القوة...
رمضان فرصة لنرتقي بكل فضيلة ونرتفع عن كل ذنب... هو دليلك لكل نجاح...
نحن نقترب وهذه الأيام هي فرصة الاستعداد للفوز وتحقيق المراد
بعد أن عرفت أن هذه فرصتك... وبعد أن عرفت مسارات سعادتك...
فكر في هذه الأيام في كل مسار...
أين أنت ؟ وماذا تريد أن تحقق فيه ؟ وأين أنت مقصر ؟
لن أقول لك ما عليك فعله...
فقط دعني أقول لك أن هناك مراحل لبلوغ الناح :
- الــرغبــــة والاستعــــداد
- ثم التنفيـــذ والمثــابــرة
- ثم الاستمرار والاستقرار
وأنت تودع شعبان، استعد وجدد العزم للتغيير واجعل الرغبة تملئ كيانك كما يملئ الهواء رئتك واستشعر بحاجتك للتغيير في هذه الأيام كما تستشعر بحاجتك للهواء.
هذه الرغبة هي ما ستقودك نحو خطوة التنفيذ كما أن المحافظة على شعلتها في قلبك سيقودك إلى الاستمرار والثبات بإذن الله تعالى
م
ن
ف
و
ل
في دورة السعــادة والفــلاح
تعال ننسى ما قد فات ونبدأ من هذه اللحظة عهدا جديدا...
قد تقول إنك حاولت كثيراً وما فلحت في تحقيق ما تصبو إليه !
دعني أخبرك أن في كل مرة تكون أقوى وإصرارك أكبر فأنت تسرع إلى الهدف بخطى واثقة وفي كل فرصة تسنح لا تضيعها واغتنمها فربما كانت الأخيرة وربما حققت فيها ما لم تتوقعه !
في كل سنة يأتي شهــــر رمضـــان حاملا معه فرصة عظيمة يهيء الله فيها كل الظروف والبيئة المناسبة للنجاح...
لا أعرف ماذا ينقصك أو ماذا تريده أنتَ أو أنتِ ؟
لكل منا ألف نقص وذنب وألف رغبة تختلف من شخص لآخر...
لكن هناك مسارات نتفق عليها جميعا وغاية نصل إليها كلنا بإذن الله...
الغاية هي : رضى الله والفوز بالفردوس الأعلى.
مسارتنا هي :
قـلبنـا...
فكـرنـا...
صحتنا...
علاقتنـا مـع ذاتنــا...
نجـاحنا وإنجـازنـا...
علاقاتنا بالآخرين...
أمتنــا ومجتمعنــا
رمضان هو فرصة لنا لنحقق هذا التوازن في مسارات حياتنا والتي ينتهي طريقها إلى غايتنا العظمى...
لك أيها المقصر مع الله
لك أيها المشتـاق إليـه
لك أيها المذنب...
لك أيها المدخن... يا من ضررت نفسك وغيرك...
لك أيها المغتاب... يا من جعلت أعراض أخوتك علكاً في لسانك...
لك أيها العــــاق... يا من نسيت الفضل وجعلت إرضاء نفسك هو سبيلك وغايتك...
وأنت الذي تفتقد دفء الأسرة ومحبة الأقارب فرصتك لصلة الرحم، لن يكون هناك فرصة أسهل ولا أفضل من فتح الباب بالمحبة من المعايدة بقدوم رمضان والإقبال على الأهل في هذا الشهر الفضيل لمحو كل أثر علق من غبار سفاسف الحياة...
يا من تشعر بالضعف وقلة الحيلة، رمضان فرصة لك لتتعلم الصبر لتصل إلى القوة...
رمضان فرصة لنرتقي بكل فضيلة ونرتفع عن كل ذنب... هو دليلك لكل نجاح...
نحن نقترب وهذه الأيام هي فرصة الاستعداد للفوز وتحقيق المراد
بعد أن عرفت أن هذه فرصتك... وبعد أن عرفت مسارات سعادتك...
فكر في هذه الأيام في كل مسار...
أين أنت ؟ وماذا تريد أن تحقق فيه ؟ وأين أنت مقصر ؟
لن أقول لك ما عليك فعله...
فقط دعني أقول لك أن هناك مراحل لبلوغ الناح :
- الــرغبــــة والاستعــــداد
- ثم التنفيـــذ والمثــابــرة
- ثم الاستمرار والاستقرار
وأنت تودع شعبان، استعد وجدد العزم للتغيير واجعل الرغبة تملئ كيانك كما يملئ الهواء رئتك واستشعر بحاجتك للتغيير في هذه الأيام كما تستشعر بحاجتك للهواء.
هذه الرغبة هي ما ستقودك نحو خطوة التنفيذ كما أن المحافظة على شعلتها في قلبك سيقودك إلى الاستمرار والثبات بإذن الله تعالى
م
ن
ف
و
ل