منتديات سمحة VIP

حقاً اته شرف لا يدانيه شرف 613623

عزيزي آلزآئر / عزيزتي آلزآئرة يرجي آلتكرم بتسجبل آلدخول آذا كنت عضو معنا
آو آلتسجيل آن لم تكن عضو وترغب في آلآنضمام آلى آسرة آلمنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرآ حقاً اته شرف لا يدانيه شرف 829894
آدآرة آلمنتدى حقاً اته شرف لا يدانيه شرف 103798



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات سمحة VIP

حقاً اته شرف لا يدانيه شرف 613623

عزيزي آلزآئر / عزيزتي آلزآئرة يرجي آلتكرم بتسجبل آلدخول آذا كنت عضو معنا
آو آلتسجيل آن لم تكن عضو وترغب في آلآنضمام آلى آسرة آلمنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرآ حقاً اته شرف لا يدانيه شرف 829894
آدآرة آلمنتدى حقاً اته شرف لا يدانيه شرف 103798

منتديات سمحة VIP

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات سمحة VIP

مرحبآ بك في منتدآنآ ونتمنى لك آجمل آلآوقآت


3 مشترك

    حقاً اته شرف لا يدانيه شرف

    avatar
    محب دار جده
    عضو مميز
    عضو مميز


    ذكر
    عدد المساهمات : 168
    نقاط : 234
    تاريخ التسجيل : 02/08/2009

    جديد حقاً اته شرف لا يدانيه شرف

    مُساهمة من طرف محب دار جده الإثنين 10 أغسطس 2009, 5:08 pm

    تجارة لن تبور




    - حقاً إنه شرف لا يدانيه شرف.. وفضل لا يضاهيه فضل.. ومنزلة لا توازيها منزلة.

    - من؟... إنهم أولئك الذين يتلون كتاب الله.

    - والله لقد شرفوا بشرف ما انتسبوا إليه.. وعظموا بعظمة ما اتصلوا به.. وارتقوا وارتفعوا بعلو وسمو ما نطقوا به.. قال رسول اللّه (صلى اللّه عليه وسلم): "يقال لصاحب القرآن: اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا؛ فإِنَّ منزلك عند آخر آية تقرؤها".

    (إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ)

    - تلاوة كتاب الله تقتضي ثلاث مراتب:-

    - الأولى: قراءته.

    - والثانية: تدبره.

    - والثالثة: العمل به.


    - ومع المرتبة الأولى نعيش هذه اللحظات:

    قراءة القرآن

    - يأتي الخطاب من قبل رب العلمين إلى النبيّ (صلى الله عليه وسلم) مباشرة مخاطبة الأمة مخاطبة في شخصه (صلى الله عليه وسلم) (وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً) ويقول رسول الله (صلى الله عليه وسلم):- "إن الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخرب".

    - فإلى من تعلقت قلوبهم بمباراة كرة القدم.. إلى من تعلقت أنظارهم بحلبة المصارعة والملاكمة.. إلى من صار همهم كرة الطائرة وكرة السلة.. اليوم أدعوكم لمشاهدة منافسة من نوع آخر.. مبارة إيمانيه تنافس فيها سلف الأمة، أيهم ينال شرف السير.. أيهم يحقق الرقم القياسي الذي لا يستطيع غيره الوصول إليه.

    - وإني أهيب بيّ وبكم ألا نقف مشاهدين أو مشجعين أو مستمعين وفقط.. بل لابد من النزول إلى أرض المنافسة.. أرض الطاعة، وليكن شعارنا كشعارهم، إن استطعت ألا يسبقك إلى الله أحد فافعل.

    - فانظر أخي الكريم إلى أبي بكر بن عياش وقد حقق الرقم القياسي في قراءة كتاب الله.

    - فيقول لابنه موصيا ً يا بني: لقد ختمت القرآن في هذه الغرفة اثني عشر ألف مرة.. فإياك أن تعصى الله فيها.


    - فقل بالله عليك كم مرة ختمت القرآن في عمرك؟

    - وكم مرة تقرأ في كتاب الله؟

    - وهل تستطيع الوصول إلى أبي بكر بن عياش؟.

    - وانظر وشاهد عظيم ما فعله سلف الأمة في تلاوة كتاب الله.

    - يقول أبو أيوب الأنصاري: أني لأستحي من الله ألا أنظر في ميثاقه كل يوم، وميثاق الله هو كتاب الله.. فهو كل يوم ينظر فيه.

    - فكم مرة أخي الحبيب تنظر في كتاب الله.. وكم مرة تشاهد مبارة كرة.

    - أخي الحبيب: لابد وحتماً أن يكون لك ورد يومي من كتاب الله.. واعلم وتذكر أن كل ما شغلك عن القرآن فهو شؤم عليك، فلابد لك من ورد، ويا حبذا لو كان بالليل في ركعات تقوم بها بين يدي الله.

    - المرتبة الثانية القرآن تدبراً وخشية:- اقرأ وتدبر (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ)... (لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ).

    - لقد عاش سلف هذه الأمة هذه المنزلة فعاشوا مع كتاب الله تدبراً وخشية، فكانت لا تمر عليهم آية إلا ويقفون عندها الساعة تلو الساعة (إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ).

    - فانظر أخي الحبيب بعين قلبك إلى ما كانوا عليه وعش معهم تلك الحياة وشمر عن ساعد الجد حتى تلحق بهم.

    - الحبيب (صلى الله عليه وسلم) يقف ليلة بأكملها مع آية واحدة يقرؤها ويرددها ويبكي (إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ).

    - محمد بن المنكدر يقرأ آية من كتاب الله.. ثم يبكي فيصرع.. ثم يفيق فيشفق عليه أهله فيأتون أبا حازم لعله أن يخفف عنه.. فأتاه أبو حازم فوجده مصروعاً.

    - فلما أفاق سأله: ما يبكيك يا محمد؟

    - قال: آية من كتاب الله،

    - قال: ما هي؟

    - قال: قوله تعالى: (وَبَدَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ)، فإذ بأبي حازم يبكي ويصرع أيضاً.

    - لقد عاشوا لكتاب الله ومع كتاب الله تدبراً وخشية (كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ).

    - ابن النابلسي ربّاه القرآن وتربى عليه.. سجنه الفاطميون وصلبوه فكان يرتل القرآن وهو يسلخ ويقول (كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُوراً).

    - عمر بن عبد العزيز يبكي فتبكي زوجته فاطمة ثم يبكي الحاضرون ولا يعرفون للبكاء سبباً، فلما سئل عن سبب بكائه، قال: تذكرت قوله تعالى: (فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ) ولا أدري مع أيهما سأصير.

    - المرتبة الثالثة القرآن عملاً وانقياداً:- اقرأ وتدبر واعمل.

    - إن من مقتضيات تلاوة القرآن هو العمل به والانقياد والاستسلام له (إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ).. (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً).. (فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً).

    - هذا هو حال أمتنا من كتاب الله.. وادعوك لعقد مقارنة بين ما كانوا عليه وما نحن عليه اليوم، ستجد البون شاسعاً؛ فكان حالهم مع كتاب الله قبول ينفي الرد، وانقياد ينفي الرفض.

    - تقول عائشة (رضي الله عنها) "نعم النساء نساء الأنصار، لما نزلت آيات الحجاب شققن مروطهن وخرجن وكأن على رءوسهم الغربان".. وها هي الآيات تنادي ليل نهار بالحجاب فأين المستجيبات.

    - وانظر أخي الحبيب لما نزلت آية تحريم الخمر يقول أحد الصحابة صارت المدينة أنهاراً من الخمر من سرعة الاستجابة حتى من كانت الخمر على فمه أهرقها سمعاً وطاعة.. قبولاً وانقياداً.

    - شتان ثم شتان..لما كانوا عليه وما نحن عليه.. وأنت كل يوم تسمع أو تقرأ أو تشاهد كم من الشباب قد أدمن المخدرات!!.. بل للأسف كم من الشابات قد أدمن المخدرات!!.. في المدارس موجودة.. وفي الجامعات كذلك.. وإنا لله وإنا إليه راجعون.

    - تقول الآيات الأخيرة من سورة البقرة: (لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَو تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ) أي كل ما تحدث به نفسك فأنت مؤاخذ به فشق الأمر على صحابة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ، فأتوا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) مسرعين يشكون له ذلك، فقال لهم (صلى الله عليه وسلم) هل ستقولون كما قالت بنو إسرائيل لموسى "سمعنا وعصينا".

    - قولوا: "سمعنا وأطعنا"، فقالوا: سمعنا وأطعنا، فرفع عنهم ذلك الأمر ونزل قوله تعالى: (لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ).

    - هذا حالهم.. أما بالنسبة لنا أين نحن من سمعنا وأطعنا؟ في تحريم الربا.. في تحريم الغيبة والنميمة.. في الوفاء بالعهود.. في كل أمر ونهي في كتاب الله.. أين سمعنا وأطعنا؟

    (يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ)

    - لمن قرأ.. تدبر.. عمل بذلك.. (إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّاً وَعَلانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ).

    - فيكفيك في هذا قوله (لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ)،.

    - يكفيك في هذا قوله (صلى الله عليه وسلم) "يقال - يعني لصاحب القرآن - اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فان منزلتك عند آخر آية تقرأ بها".

    - وأخبر (صلى الله عليه وسلم) أن الله يلبس والدي حامل القرآن تاج الوقار، فما بالكم بمن قرأ وحفظ وعمل؛ يكفيك في هذا أن يكون من أهل الله وخاصته.. وأنه مع السفرة الكرام البررة.. وحسبه أن القرآن يكون شفيعة يوم القيامة.

    صورة حية لتجارة لم تبور

    - اثنان من السلف جلسا يتلوان كتاب الله ويتدارسونه فيما بينهما فقرأ كل واحد منهما ربعاً، وجاء الدور على أحدهما في ربع من سورة يــسّ (وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلاً أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ) حتى قوله تعالى: (وَمَا لِيَ لا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ* أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ بِضُرٍّ لا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئاً وَلا يُنْقِذُونِ*إِنِّي إِذاً لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ).

    - وعند ذلك فاضت روحه فحزن حزناً شديداً على صاحبه.. ولم لا يحزن وقد قبض على قوله تعالى: (إِنِّي إِذاً لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ).. فأصابه الهم والغم، وظل يدعوا الله أن يطمئن على حال أخيه، فجاءه في المنام فسأله ماذا فعل بك ربك.

    - قال جاء الملكان يسألاني من ربك؟ فأكملت القراءة في سورة يــسّ بد الآية التي قبضت عليها فقلت (إِنِّي آمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ)، فردا عليّ: (قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ) فأكملت قوله تعالى: (قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ*بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ).. إنها تجارة لن تبور.

    وأختم بهذه الوصية والنصيحة

    "كل ما شغلك عن كتاب الله فهو شؤم عليك"

    - القرآن فيه علم العقيدة والفقه والسيرة والتاريخ واللغة والبلاغة والرقائق... القرآن هو التربية... هو كل شيء... القرآن طريقك لتكون رجلاً.. نعم إن القرآن هو الذي يصنع الرجال، وسيظل يصنعهم إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، القرآن يفرخ الأبطال في حظيرة العبودية، وأهل القرآن هم أهل الله وخاصته.

    - هل أنت من أهل القرآن؟؟؟

    - إن الذي يغمض عينه دون النور يضير عينه ولا يضير النور، فالنور منفعة للرائي لا للمصباح وكذلك القرآن.


    أبوعزوز
    أبوعزوز
    مـرآقـب عآم
    مـرآقـب عآم


    ذكر
    عدد المساهمات : 169
    نقاط : 230
    تاريخ التسجيل : 23/07/2009
    الموقع : الـــريــــــاض

    جديد رد: حقاً اته شرف لا يدانيه شرف

    مُساهمة من طرف أبوعزوز الإثنين 10 أغسطس 2009, 6:05 pm

    مشكووور يالغالي على الموضوع الجميل الله يكتبلك الأجر بما نقلت وفقك الله
    avatar
    محب دار جده
    عضو مميز
    عضو مميز


    ذكر
    عدد المساهمات : 168
    نقاط : 234
    تاريخ التسجيل : 02/08/2009

    جديد رد: حقاً اته شرف لا يدانيه شرف

    مُساهمة من طرف محب دار جده الإثنين 10 أغسطس 2009, 6:18 pm

    اشكرك ولن أنساك
    الحنيني
    الحنيني
    مـرآقـب عآم
    مـرآقـب عآم


    عدد المساهمات : 364
    نقاط : 467
    تاريخ التسجيل : 22/07/2009

    جديد رد: حقاً اته شرف لا يدانيه شرف

    مُساهمة من طرف الحنيني الثلاثاء 11 أغسطس 2009, 2:39 am

    مشكووووووووور يالغالي وجزاك الله خيراً كثيراً
    موضوع رائع جداً جداً
    تقبل مروري
    avatar
    محب دار جده
    عضو مميز
    عضو مميز


    ذكر
    عدد المساهمات : 168
    نقاط : 234
    تاريخ التسجيل : 02/08/2009

    جديد رد: حقاً اته شرف لا يدانيه شرف

    مُساهمة من طرف محب دار جده الثلاثاء 11 أغسطس 2009, 2:42 am

    ممنون على مرورك واهلآ بيك

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 27 أبريل 2024, 1:11 pm