السلام عليكم ورحمة الله و وبركاته
الحمدلله على أن منّ الله علينا لإنعامه الجسيمة التي لاتعد ولاتحصى فمن نعمة علينا أن جعل البنين هم زينه الحياة فهل كانوا مثل ماذكر بالقران أم تصورنا إنهم نقمة بحياتنا (فبئس والله من ذالك القول) فاللهم أرزق كل أب صلاحهم وبِرّهم وأرزق كل أب منتظرلِبشارتك وتفريج همه فأنه لايعجزك شي في الأرض ولا في السماء فانا سأدخل موضوعين تحت سقف واحد
فطبع الأطفال يحبون اللعب واللهوء ولانستغرب عليهم أي تصرف خارج تّصورنا لإنهم يكونون محملين بطاقة مشحونة ويريدون أن يفرقونها بتلك الحركات فحذراي من مدة اليد في تلك الموقف فالنتائج ستراها بعد مايكبر فعليك بالدعاء أولاَ لهم ومن ثم المعاملة الطيبة ومجاراتهم بإفكارهم فهي السلاح الناجح الذي فقده كثير من مجتمعنا فكم من قصص محزنة سمعناها من ذالك الأب القاسي القلب بإولاده فمنم من مات ومنهم من سبب له عاهة مستديمة فمدام الله رحيم بعبادة فأين رحمتك ياأيوه الأب ووالله لتنزل دمعتك عندما تذهب وتجد مثل هذه المواقف،فهذا الموقف صار أمام عيني في أحد الأسواق كان طفل يريد ذالك اللعبة وتعرفون احيانا الأطفال إذا اراد شي يحر ويصرخ لكي ينال حاجته لكن الأب مازال صامتاَ فالطفل مازال يردد أبي اللعبة يابابا (مادرى الطفل ايش ابوه محضرله من مفاجائه ولا ماطلبها من اساساها) فواصل بالبكاء بعد ماحاسب عرف الطفل أن اللعبة أختفت علية فزاد الصيحة صرخة قوية ماذا تتوقع من ذالك الأب هل رفعة من عربية الدف وحضنة على قلبة هل وفرها له هل متعة بشي غير اللعبة لاوالله بل رفعة وأرجع يده واعطاه ذالك الخمس الأصابع بالعامة (صفعه على وجهه) بدل مايصيح بإنقطاع جعلت الصيحة متواصلة فوالله لوعطانِياه في ذالك اللحظة لاحسأست من قوته فقلت هل هو مسلم أو مجنون أو في حالة غير طبيعية وماسمعت الإذالك الصرخة وهي تركض ولدي إنها امه المسكينه وهي تحتضن طفلها وتقول ليه عليه أنه طفل فعلاَ أنه طفل ماذنبه فوالله جميع الناس أجتمعوا علية ووبخوه بفعلته فماذا تجري أيه الاب هل سيرحمك ذالك الأبن بعد مايكبر(الإإذا الله أراد شي) أم سيجعلك عدوه فاكيد فيه نوعيات من ذالك الرجل وسبحان الله تلاقي لو طفل كِسر كاسة او وسخ ملك أبوه أو أمه فهل العلاج الضرب (حتى ان بعض الاسر شارين ((خيزرانه = عصاء نحيفة)) فتجدها أمامه بالبيت وكذلك السيارة فهل تعلم أن الضرب يزيد الطفل عناد ويجعلة بليد في المستقبل فخافوا الله في فلذات أكبادكم فماذا ينفع الندم بعد مايصير اللي صار فطريق التربية المعالجة.
أما مشاركتي الثانية كثير من الناس بداء خلال هذه الأيام بهذا المشروع الترفيهي (الألعاب النارية) والغالبية العظمى سيشرعونها بذالك اليوم يوم العيد فياأيوه الأباء/الامهات/الاخوان/الاخوات......الخ انتم ادرى فلاتشتروا شي أكبر من مستوى أطفالكم وتكونون انتم السبب في اصابته فاشتروا الشي القريب من مستواه ولاتسرفوا بذالك فأن الله لايحب المسرفين وحاولوا إرشادهم للفعل الحسن حتى لايضرون بمن حولهم ويكون عرضة للدعاء من كل صوب فلو زرتم المستشفيات في أول أيام العيد لوجدتم أن اكثرحالات الإصابه من الألعاب نارية
فاللهم لين قلوبنا على أطفالنا وباركلنا لنا بهم وأرزقنا برهم وطاعتنا واهدي كل واحد قاسي قلبه على طفلة اللهم امين إنك ولياَ مجيب الدعوات
وصلى الله وسلم على سيدينا ونبينا محمد
محبكم/ محـ~الخير~ـب
الحمدلله على أن منّ الله علينا لإنعامه الجسيمة التي لاتعد ولاتحصى فمن نعمة علينا أن جعل البنين هم زينه الحياة فهل كانوا مثل ماذكر بالقران أم تصورنا إنهم نقمة بحياتنا (فبئس والله من ذالك القول) فاللهم أرزق كل أب صلاحهم وبِرّهم وأرزق كل أب منتظرلِبشارتك وتفريج همه فأنه لايعجزك شي في الأرض ولا في السماء فانا سأدخل موضوعين تحت سقف واحد
فطبع الأطفال يحبون اللعب واللهوء ولانستغرب عليهم أي تصرف خارج تّصورنا لإنهم يكونون محملين بطاقة مشحونة ويريدون أن يفرقونها بتلك الحركات فحذراي من مدة اليد في تلك الموقف فالنتائج ستراها بعد مايكبر فعليك بالدعاء أولاَ لهم ومن ثم المعاملة الطيبة ومجاراتهم بإفكارهم فهي السلاح الناجح الذي فقده كثير من مجتمعنا فكم من قصص محزنة سمعناها من ذالك الأب القاسي القلب بإولاده فمنم من مات ومنهم من سبب له عاهة مستديمة فمدام الله رحيم بعبادة فأين رحمتك ياأيوه الأب ووالله لتنزل دمعتك عندما تذهب وتجد مثل هذه المواقف،فهذا الموقف صار أمام عيني في أحد الأسواق كان طفل يريد ذالك اللعبة وتعرفون احيانا الأطفال إذا اراد شي يحر ويصرخ لكي ينال حاجته لكن الأب مازال صامتاَ فالطفل مازال يردد أبي اللعبة يابابا (مادرى الطفل ايش ابوه محضرله من مفاجائه ولا ماطلبها من اساساها) فواصل بالبكاء بعد ماحاسب عرف الطفل أن اللعبة أختفت علية فزاد الصيحة صرخة قوية ماذا تتوقع من ذالك الأب هل رفعة من عربية الدف وحضنة على قلبة هل وفرها له هل متعة بشي غير اللعبة لاوالله بل رفعة وأرجع يده واعطاه ذالك الخمس الأصابع بالعامة (صفعه على وجهه) بدل مايصيح بإنقطاع جعلت الصيحة متواصلة فوالله لوعطانِياه في ذالك اللحظة لاحسأست من قوته فقلت هل هو مسلم أو مجنون أو في حالة غير طبيعية وماسمعت الإذالك الصرخة وهي تركض ولدي إنها امه المسكينه وهي تحتضن طفلها وتقول ليه عليه أنه طفل فعلاَ أنه طفل ماذنبه فوالله جميع الناس أجتمعوا علية ووبخوه بفعلته فماذا تجري أيه الاب هل سيرحمك ذالك الأبن بعد مايكبر(الإإذا الله أراد شي) أم سيجعلك عدوه فاكيد فيه نوعيات من ذالك الرجل وسبحان الله تلاقي لو طفل كِسر كاسة او وسخ ملك أبوه أو أمه فهل العلاج الضرب (حتى ان بعض الاسر شارين ((خيزرانه = عصاء نحيفة)) فتجدها أمامه بالبيت وكذلك السيارة فهل تعلم أن الضرب يزيد الطفل عناد ويجعلة بليد في المستقبل فخافوا الله في فلذات أكبادكم فماذا ينفع الندم بعد مايصير اللي صار فطريق التربية المعالجة.
أما مشاركتي الثانية كثير من الناس بداء خلال هذه الأيام بهذا المشروع الترفيهي (الألعاب النارية) والغالبية العظمى سيشرعونها بذالك اليوم يوم العيد فياأيوه الأباء/الامهات/الاخوان/الاخوات......الخ انتم ادرى فلاتشتروا شي أكبر من مستوى أطفالكم وتكونون انتم السبب في اصابته فاشتروا الشي القريب من مستواه ولاتسرفوا بذالك فأن الله لايحب المسرفين وحاولوا إرشادهم للفعل الحسن حتى لايضرون بمن حولهم ويكون عرضة للدعاء من كل صوب فلو زرتم المستشفيات في أول أيام العيد لوجدتم أن اكثرحالات الإصابه من الألعاب نارية
فاللهم لين قلوبنا على أطفالنا وباركلنا لنا بهم وأرزقنا برهم وطاعتنا واهدي كل واحد قاسي قلبه على طفلة اللهم امين إنك ولياَ مجيب الدعوات
وصلى الله وسلم على سيدينا ونبينا محمد
محبكم/ محـ~الخير~ـب